Project of:
Funded by:


Council under the European Union’s Horizon2020 programme; project ID: 742635
The Ascetic and the Guest (updated: 29.01.2025, 11:12)
p.469
وهو مثل من يترك عمله الذي يليق به ويشاكله ويطلب غيره فلا يدركه فيرجع إلى العمل الذي كان في يده فلا يقدر عليه فيبقى حيرانًا متردّدًا
p.469
قال الملك ذي يسلم لبيدبا الفيلسوف قد فهمت ما ذكرت لي من أمر من يدّعي ضرّ غيره لضرّ نفسه أي يصيبه ويليه ويدخل عليه
p.280
قال دبشليم الملك لبيدبا الفيلسوف قد سمعت هذا المثل
p.405
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت ممّن يدع ضرّ غيره لضرّ يصيبه أو بليّة تدخل عليه
p.330
قال ديشلم الملك لبيدنا الفيلسوف قد سمعت هذا المثل
p.173
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت
p.207
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من أمر من يدع ضرّ غيره لضرّ نفسه
p.184
قال الملك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من أمر من يدع ضرّ غيره لضرّ يصيبه أو بلية تدخل عليه
p.179
قال الملك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من مثل من يدع ضرّ غيره لألم يصيبه أو بليّة تنزل به
p.271
قال ديشلم الملك لبيدبا الفيلسوف قد سمعت مقالتك
p.469
فأخبرني عمّن يدع [[ضرّ غيره]] عمله الذي يليق به ويطلب سواه فلا يدركه فيرجع إلى الذي كان فيه فلا يقدر عليه فيبقى حيرانًا
p.280
فاضرب لي مثل الذي يدع صنعه الذي يليق به ويشاكله ويطلب غيره فلا يدركه فيبقى حيرانًا متردّدًا
p.405
فأخبرني عن من يدع عمله الذي يليق به ويشاكله ويطلب سواه فلا يدركه فيراجع الذي في يديه فلا يقدر عليه
p.331
فأخبرني عن من يدع عمله الذي يليق به ويشاكله ويبعد عنه إلى غيره من الأعمال فلا يدركه وينسى عمله الذي كان فيه فيبقى حيران
p.173
فأخبرني عن الذي يدع عمله ويتعانى عمل غيره ممّا لا يليق به ولا يُشاكله فيبقى من ذلك مددًا متحيّرًا
p.207
فأخبرني عمّن يدع عمله الذي يعرفه ويليق به ويطلب سواه فلا يقدر عليه فراجع الذي كان في يده من عمله فيفوته ويبقى حيران ملدّد
p.184
فأخبرني عمّن يدع عمله الذي يليق به ويشاكله ويطلب سواه فلا يدركه فيراجع الذي كان في يده فلا يجده ولا يقدر عليه فيبقى حيرانًا متلدّدًا
p.179
فأخبرني عمّن يدع عمله الذي يليق به ويشاكله ويطلب ما سواه فلا يُدركه فيرجع للذي كان في يده فلا يقدر عليه فيبقى حيرانًا متردّدًا
p.271
فإذا رأيت أن تحدّثني عمّن يدع عمله الذي يشاكله ويليق به فيتعدّى ذلك إلى غيره من الأعمال فلا يدركه وينسى عمله الذي كان يحسنه فيصير حيرانًا
p.469
قال الفيلسوف (حكاية) زعموا أنّه كان بالكرخ فيلسوف متنسّك عابد مجتهد فترك به ذات يوم ضيف فدعا الناسك بثمر يستطرفه عندهم فأكلا منه جميعًا
p.280
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان بأرض الكرخ ناسكًا عابدًا مجتهدًا فنزل به ضيف ذات يوم فدعا الناسك لضيفه بثمر لظرفته عندهم فأكلا منه جميعًا
p.406
قال الناسك زعموا أنّه كان بأرض الكرخ ناسكًا فاستضافه ضيف يومًا من الأيّام فدعا الناسك لضيفه بتمر لطرفته عندهم فأكلا جميعًا
p.331
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان بأرض الكرخ رجل ناسك فنزل به ذات يوم ضيف فدعا الناسك بتمر لطرفته عنده فأكلا جميعًا
p.173
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان بأرض الكرخ ناسكًا مجتهدًا فنزل به ذات يوم ضيفًا فأحضر الناسك لضيفه تمرًا من ثمار تلك الأرض ليُظرفه به وأكلا منه
p.207
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان في أرض يُقال لها *الكرخ ناسكًا مجتهدًا في النسك فنزل به ضيفًا ذات يوم فدعا له بثمر ليُطرفه به فأكلا منه جميعًا
p.184
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان في أصل الكرخ رجل ناسك مجتهد فنزل به ضيف ذات يوم فدعا بتمر ليطرفه إيّاه فأكلا منه جميعًا
قال الفيلسوف زعموا أنّه كان بأرض الكرخ ناسكًا مجتهدًا [مجتهدًا] فنزل به ضيف ذات ليلة فقدّم إليه تمرًا فأكل منه
p.271
قال بيدبا زعموا أنّه كان بأرض الكرخ ناسك فأضافه ضيف يومًا من الأيّام فدعا الناسك لضيفه بتمر لطرفته عندهم فأكلا منه جميعًا
p.469
ثمّ أنّ الناسك قال لضيفه ما أحلا هذا التمر وأطيبه
p.280
ثم قال الضيف ما أحلى هذه الثمر وأطيبه
p.406
قال الضيف للناسك ما أحلى هذا التمر
p.331
فقال ضيف الناسك ما أحلى التمر وأطيبه
p.173
ثمّ أنّ الضيف قال ما أحلى هذه التمرة وأطيبها
ثمّ أنّ الضيف قال ما أحلى هذا التمر وأطيبه
p.184
ثمّ إنّ الضيف قال ما أحلى هذا التمر وأطيبه
p.180
ثمّ أنّ الضيف قال ما أحلى هذا التمر وأطيبه
p.271
فقال الضيف للناسك ما أحلى هذا التمر وأطيبه
p.469
فليت في بلاد الذي أسكنها نخل
p.280
فليت في بلادي التي أسكنها
p.406
فليت أرضنا التي نسكنها أرض نخل وتمر
p.331
فليت أرضنا التي نسكنها أرض نخل وتمر
p.173
ليت كان في بلادنا التي نحن بها مثلها
p.208
وليس في بلادي الذي أسكنها نخل
p.184
وليس في بلادي التي أسكنها نخل
p.180
ليت في بلادي نخلًا
p.271
وليست أرضنا التي نسكنها بأرض نخل